يأخذ الليل صورةً عني
عن تقاسيِم وجهي
و قامتي ....و لون عيني
و موسيقي صورتي
و تضاريس أصابعي
و يتوسد الاضواء خائفاً
من عتمة الاشراق .....
عن تقاسيِم وجهي
و قامتي ....و لون عيني
و موسيقي صورتي
و تضاريس أصابعي
و يتوسد الاضواء خائفاً
من عتمة الاشراق .....
يدخل الليل مفتوناً
بلغة الوهم
و المفردات الجسدية
يقمعه إناء الضوء المتخفي
في غربة الجسد
بلغة الوهم
و المفردات الجسدية
يقمعه إناء الضوء المتخفي
في غربة الجسد
يرقص الليل
علي حافة الشرق
المنسكب من شفاه
حسناء بربرية
يتلون الي بياض...و يضيئ
يوقض أزهار الجسد
يصير شمساً ثم ناراً
يوقض لهب الجسد
يخرج من زجاج النهر
الي بحيرات التوهج
علي حافة الشرق
المنسكب من شفاه
حسناء بربرية
يتلون الي بياض...و يضيئ
يوقض أزهار الجسد
يصير شمساً ثم ناراً
يوقض لهب الجسد
يخرج من زجاج النهر
الي بحيرات التوهج
يخترق النهار
يتعلم الاختلاف
و فوضي الانفاس
يخسر فحولته
بقبس من لذة
يتعلم الاختلاف
و فوضي الانفاس
يخسر فحولته
بقبس من لذة
علي وهم أغنية صماء
يكبر .... و يقتل اللحن
.... و الخيال
يقمع تاريخ الجسد
و يغرق الفجر بالانثي
يكبر .... و يقتل اللحن
.... و الخيال
يقمع تاريخ الجسد
و يغرق الفجر بالانثي
العتمة ....
ليلٌ أينع جسداً يُضيئ
......يأكله السعير
و يخونُ جنسه......
ليلٌ أينع جسداً يُضيئ
......يأكله السعير
و يخونُ جنسه......
منيرة أحمد// Marmar Love
هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق