لاشك أننا نقابل ملايين البشر خلال رحلة العمر،وخلال تلك الرحلة نكون علاقات وصداقات متينة خاصة مع أصدقاء الدراسة وأساتذتنا منذ التعليم الإلزامي حتي الجامعي..ومهما جرفنا تيار الحياه وكثرت همومنا فلن ننسي فضل معلمينا،فهم من علمونا المعني الحقيقي للحياة،فالمدرسة ليست دارا للقراءة والكتابة والثقافة فقط،ولكنها دارا لتقويم الأخلاق والعمل علي تهذيبها واصلاحها وذلك لبث المعني الحقيقى للرجولة
وهأنذا أوجه رساله لأساتذتي الأجلاء قائلا....
أساتذتي لكم مني كل حب وتقدير،لن أنسي جميلكم مدي الدهر،فأنتم لكم الفضل الأول في تعليمي وتهذيبي أنا وأبناء جيلي،علي أيديكم تعلمت واستنرت،تحملتم أمانه تبليغ العلم ونشره،فأنتم مصابيح مضيئة عبر الزمان والمكان ،مهنتكم
من أشرف المهن العلمية قاطبة ،فأنتم مسؤولون عن تنشئة وتعليم الطفل .يشب الطفل وهويحمل أفكارا من صنع معلميه،
أناشدكم الله علموا طلابكم الأخلاق ثم الأخلاق ثم الأخلاق قبل العلم،أعيدوا لمحراب العلم قدسيته .أعيدوا هيبة المعلم،
وأجعلوا مدارسكم محارب علم لنهل الثقافة، فأنتم تحملون مشاعل التنوير ورسالة الأنبياء،فأنتم ورثة الأنبياء،وما أجمل قول سبدنا محمد صلي الله عليه وسلم.....تعلموا العلم وتعلموا له الوقار والسكينه وتواضعوا لمن تتعلمون.
وفي النهايه أقول لهم.....
أساتذتي الأجلاء لي الفخر وعظيم الشرف أنني تعلمت علي أيديكم ولن أنسي فضلكم ما حييت،ولن أبخسكم جميلكم علي مر الأيام.
وهأنذا أوجه رساله لأساتذتي الأجلاء قائلا....
أساتذتي لكم مني كل حب وتقدير،لن أنسي جميلكم مدي الدهر،فأنتم لكم الفضل الأول في تعليمي وتهذيبي أنا وأبناء جيلي،علي أيديكم تعلمت واستنرت،تحملتم أمانه تبليغ العلم ونشره،فأنتم مصابيح مضيئة عبر الزمان والمكان ،مهنتكم
من أشرف المهن العلمية قاطبة ،فأنتم مسؤولون عن تنشئة وتعليم الطفل .يشب الطفل وهويحمل أفكارا من صنع معلميه،
أناشدكم الله علموا طلابكم الأخلاق ثم الأخلاق ثم الأخلاق قبل العلم،أعيدوا لمحراب العلم قدسيته .أعيدوا هيبة المعلم،
وأجعلوا مدارسكم محارب علم لنهل الثقافة، فأنتم تحملون مشاعل التنوير ورسالة الأنبياء،فأنتم ورثة الأنبياء،وما أجمل قول سبدنا محمد صلي الله عليه وسلم.....تعلموا العلم وتعلموا له الوقار والسكينه وتواضعوا لمن تتعلمون.
وفي النهايه أقول لهم.....
أساتذتي الأجلاء لي الفخر وعظيم الشرف أنني تعلمت علي أيديكم ولن أنسي فضلكم ما حييت،ولن أبخسكم جميلكم علي مر الأيام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق