امي الحبيبه التي
سكنت احشائها
من الشهور
ثمانيه و
شهرا
سكنت احشائها
من الشهور
ثمانيه و
شهرا
من نطفه الي علقه
فالعظام كساها
الرحمن
لحما
فالعظام كساها
الرحمن
لحما
يا ثدي الحنان مشربي
والضلع كان ملازي
سكنا و
دفئا
والضلع كان ملازي
سكنا و
دفئا
امي اراكي الكون في
ثوب امرأه والثوب
من غزل الحنان
وطنا و
سترا
ثوب امرأه والثوب
من غزل الحنان
وطنا و
سترا
شعرت بدمعتك تسقي
خدودى اليها
فؤادي
رمشا و
جفنا
خدودى اليها
فؤادي
رمشا و
جفنا
بهجر العالمين راضيه
وبوصلي مواتيه
وذدتي معيشتي
دلعا و
رقا
وبوصلي مواتيه
وذدتي معيشتي
دلعا و
رقا
ذكرت الان يوما كان
سقمي شعرت ب
قلبك لضجري
يبكي خوفا
وقهرا
سقمي شعرت ب
قلبك لضجري
يبكي خوفا
وقهرا
هيهات من حرفي لن
يجدوا في وصفك
وان بدمى ذدت
فيكي قولا
ونثرا
يجدوا في وصفك
وان بدمى ذدت
فيكي قولا
ونثرا
خفضت اليكي جناحي
امي وعلي قدمك
تقبيلا ب
جهرا
امي وعلي قدمك
تقبيلا ب
جهرا
ف تحتها الفردوس
ذاد نعيمها شجار
الود ومن الشهد
نهرا
ذاد نعيمها شجار
الود ومن الشهد
نهرا
احبك يا امي
وليد رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق