يامـنية القلـبِ هـاتي الحـبَّ وانطلقي
إنّـي لأَهــواكِ حــتى آخــر الرمــقِ
عــاهـدتُ عيــنيـكِ أَنّي لاأُفــارقـهـا
وقد زرعتُ ورود الـودِّ في الطُـرقِ
لـي فـي غــرامـكِ آمــالٌ ســارقبهـا
عـلّي أَرى آخـرَ الاضـواءِ في النفقِ
مـاذا تريـديــنَ مــنّي فاطـلــبي فــأَنا
رهن الاشارةِ حيثُ الطيبُ من خُلُقي
فيــكِ الـودادُ ومنــكِ العشـق اَجمعهُ
وانـتِ شمــسٌ تنـير الـروحَ في أُفُقي
قــولي فمـا في الهــوى شـيٌْ أُمانعُـهُ
وأَوعــدي النفــسَ بالــلذاتِ ولتَــثقي
هلّا رأَيــتِ سـيولَ الوجــدِ تجــرِفُني
والشوقُ رغمَ التلاقي زادَ من قلــقي
أَرى اضـطراباً بقـلبـي ثمَّ فـي بـدَني
عنـدَ الوداعِ كـأَني سـرتُ فـي زَلَــقِ
أُنــادمُ اللــيلَ شـعــراً أَستجيــرُ بــهِِ
وأَنتِ كالمِسكِ في حبري وفي ورقي
وزورقُ الحُــبّ يجــري الآنَ فاتـنتي
إن تَهـجُــريهِ فـقد يشــكو مـن الغرقِ
لاتركــني في شـواطي الصبرِ حائرةً
وحــققي الحلمَ منـذ اليـــومَ والتـحقي
كوني على موعدي والعــهدُ يجــمعُنا
انــتِ الأَمــانةُ في قلـبي وفي عُــنقي
إنّـي لأَهــواكِ حــتى آخــر الرمــقِ
عــاهـدتُ عيــنيـكِ أَنّي لاأُفــارقـهـا
وقد زرعتُ ورود الـودِّ في الطُـرقِ
لـي فـي غــرامـكِ آمــالٌ ســارقبهـا
عـلّي أَرى آخـرَ الاضـواءِ في النفقِ
مـاذا تريـديــنَ مــنّي فاطـلــبي فــأَنا
رهن الاشارةِ حيثُ الطيبُ من خُلُقي
فيــكِ الـودادُ ومنــكِ العشـق اَجمعهُ
وانـتِ شمــسٌ تنـير الـروحَ في أُفُقي
قــولي فمـا في الهــوى شـيٌْ أُمانعُـهُ
وأَوعــدي النفــسَ بالــلذاتِ ولتَــثقي
هلّا رأَيــتِ سـيولَ الوجــدِ تجــرِفُني
والشوقُ رغمَ التلاقي زادَ من قلــقي
أَرى اضـطراباً بقـلبـي ثمَّ فـي بـدَني
عنـدَ الوداعِ كـأَني سـرتُ فـي زَلَــقِ
أُنــادمُ اللــيلَ شـعــراً أَستجيــرُ بــهِِ
وأَنتِ كالمِسكِ في حبري وفي ورقي
وزورقُ الحُــبّ يجــري الآنَ فاتـنتي
إن تَهـجُــريهِ فـقد يشــكو مـن الغرقِ
لاتركــني في شـواطي الصبرِ حائرةً
وحــققي الحلمَ منـذ اليـــومَ والتـحقي
كوني على موعدي والعــهدُ يجــمعُنا
انــتِ الأَمــانةُ في قلـبي وفي عُــنقي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق