أمرأه أشرقت الشمس من جبينها
فخشيت الأشعة من جمالها
أستشعرت دفء حضنها
أختزلت رجف شفها
زاد أحمرار وجنتيها فرجف القلب
بحبها
قوام ممشوقة تزيد حسنها
آه من لماس جسدها
فخشيت الأشعة من جمالها
أستشعرت دفء حضنها
أختزلت رجف شفها
زاد أحمرار وجنتيها فرجف القلب
بحبها
قوام ممشوقة تزيد حسنها
آه من لماس جسدها
أمرأه أشرقت الشمس من بين عينيها
أمتعتني وأعطتني كل ما لديها
من عشق وغرام وحنان أحسستهم
بين حضنها
ساد جسدي الدفء والأمان من
أستنشاق أنفاسها
دق الصدر بالصدر سمع قلبي دقات
قلبها
فتعانقا سوياً ليصدرا أنغام عشقتها
كسيمفونية رومانسية لحنها مبدعاً
وكتغريد البلابل في جنة تسكن
أشجارها
أمتعتني وأعطتني كل ما لديها
من عشق وغرام وحنان أحسستهم
بين حضنها
ساد جسدي الدفء والأمان من
أستنشاق أنفاسها
دق الصدر بالصدر سمع قلبي دقات
قلبها
فتعانقا سوياً ليصدرا أنغام عشقتها
كسيمفونية رومانسية لحنها مبدعاً
وكتغريد البلابل في جنة تسكن
أشجارها
أمرأه أشرقت الشمس من بين جدائلها
فهي معشوقتي وأنا عاقلها
كمهرة جامحة وأنا فارسها
كسفينة مضطربة بالأمواج وأنا قائدها
كحديقة ورد وياسمين وأنا لحارسها
معشوقتي جميلتي أعشق مجالسها
من عيون البشر ربي لحارسها
معشوقتي بكر الغرام وأنا من فتح
دفاترها
وكتبت بيدي أغانيها وأنني لملحنها
فهي معشوقتي وأنا عاقلها
كمهرة جامحة وأنا فارسها
كسفينة مضطربة بالأمواج وأنا قائدها
كحديقة ورد وياسمين وأنا لحارسها
معشوقتي جميلتي أعشق مجالسها
من عيون البشر ربي لحارسها
معشوقتي بكر الغرام وأنا من فتح
دفاترها
وكتبت بيدي أغانيها وأنني لملحنها
أمرأه أشرقت الشمس من بين شفايفها
عشقتها ومن دنياها لخاطفها
من كل أحزان عمرها وحياتها القديمة
كلها بيدي لحاذفها
فسأظل أعشقها ومن حبي لا أعتقها
آه من جمال أمرأة وأنا عاشقها
كل تفاصيل حياتها أنا مدققها
عشقتها ومن دنياها لخاطفها
من كل أحزان عمرها وحياتها القديمة
كلها بيدي لحاذفها
فسأظل أعشقها ومن حبي لا أعتقها
آه من جمال أمرأة وأنا عاشقها
كل تفاصيل حياتها أنا مدققها
أمرأه أشرقت الشمس من عنقها
فزاد جمال العنق جمالاً
لأرى ترياق الحب عندما أعانقها
فتذوب بين ذراعيا فبالقبل أرشقها
آه من أمرأه وأنا لعاشقها
أعيش بعيد عنها وفي الضني
تاركها
آه لمشاعر بكراً وأنا لمحركها
فزاد جمال العنق جمالاً
لأرى ترياق الحب عندما أعانقها
فتذوب بين ذراعيا فبالقبل أرشقها
آه من أمرأه وأنا لعاشقها
أعيش بعيد عنها وفي الضني
تاركها
آه لمشاعر بكراً وأنا لمحركها
كلماتي أندرو فرج
19/3/2017
19/3/2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق