سيرورة أينعت في الزهور
كشفت ساق الرغبة
من تحت الجذور
كوني الوريث الوحيد
في لمس الحضور
معي من الأقاصيص
الندية تهذيب الحدائق
حرصي الدائم على
الوجه المستريح
فتحت من الأنماط
سر ألوانك التي
فكت من بين
خطوط الحزن
البهجة والسرور
وفق تجليات
الغدوة والرواحة
نقرت من عطرك
المستنير ذاكرة
قلمي الذي باح
في واحة مشاعرك
مكافأة للتأمل
من فوق
لمس
الغصون
كلك
على
صداق
القبول
رقصة
وجود
أماطت
كيان
العدم
دخلت
بشذى
قربك
على أوتار
الوجود الزاهي
لي من كتاب السرد
تطلعات الأفق
جني الربيع
هادئة في البيان
التالي ملامحك
التي سبقت
عاصفة
تسكعي
خلفك
هي محابرك
التي سكبت لها
في الإلقاء
شفاهك
الحمراء
من وشوشات
مساماتي
ظفرت
بدفئك
نهر التداخل
تناثر حرفي
بطبعك الساكن
عذوبة الإعراب
كلما مر ظلك
رفعت الجبر
كسرت المر
يا شهد الرضاب
بالإختيار عن
نص صباك
أصب صب الكرام
من سفر الأحاديث
التي ضحكت
فوق الموائد
بولادة
ابتسامتك
لبشرى حواسي
التي لم تدركها
بيننا النهايات
فصلت من
قرض الزفاف
الحسن بنك
روحي أنت
ورقة ترعرعت
في حضن
النشأة
صوب
المصير
ربيعي
الزاخر
على صبح الميول
هندسة دست
في معطف
الأمس
جيب
السحر
أتوق
أنا
لرسو
ماتك
رسول الرسائل
بيننا التحف
كحلك مخدة
فتح لي
الظرف المتاح
من نكهة
بريد
الشدو
الزاخر
بمسافات
ارتطم فيها
كفي على كتفك
وحي إلهام
من اسمك
زمزم البئر
الذي تيممت
منه كيف
يكون النزول
كلما جاءت
التعاريج
رأيت من سلوكك
الملبد في خيالي
نضارة الوسائط
التي توصلت
إليها في
برزخ
التكوين
جدار الشفرة
المبنية معزوفة
فيها من اللبنات الطرية
أغاني قوافي المارة
جدائل ضفائرك
المقطوفة
من فصوص
الحكم رواية
فلسفية أنعشت
بطاقة هوية
باقة أديب
يهوى التنكر
بدون ولجت
لخيامك عاريا
استوطنتني جفونك
بحق اللجوء إليك
أو ضغطة نون
تسربلت من الأوتاد
طبقات العهود
عن سعد عشقي
أنت فتحت الهبات
من أجواء الخرائط
نسماتك الفيروزية
من هيكل سور اليمن
بركات فيها من الزيارات
حلمك في حدقاتي
من شرفاتك
له من الأكمام
سعة في التأويل
فروة من العطايا
مسحت عني
كل جوع
كل عطش
خطفت الخطفة
الكبرى والصغرى
بما توسطت
بحر دلالك
جنيت من
الغرق في
محرابي
مسوة
حنين
جسدت من
بدن الكتاب
كتاب العناوين
ركضت بكل جلد الصبر
سعيك المشموم في ساحة
سبحانك من سواك حرة
لاتتعجبين من رص الكلمات
هاأنا بكل الخصائص والوظائف
أدركني الجنون شوقك
الجبار أكتشفت منه
كل ارتشاف
من دار
الهلال
حتى
مطلع
الفجر
كل ماطبعته
الحين كان
من معطيات
قدري الطازج أنت
لي من السين المترعة
في العشب الليلكي غدا
لقاياك زينة النساء
ماضي بوشم
هضابك مستقبلا
في النداء
صدى
التلقي
قبلة
فاقت
يقظة
البشر
أحبك بقلبي
هذا النص هو مثال لنص يمكن أن يستبدل في نفس المساحة، لقد تم توليد هذا النص من مولد النص العربى، حيث يمكنك أن تولد مثل هذا النص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق